ملخص الحلقة
هذه هي الحلقة السابعة من سلسلة الحلقات الخاصة بدراسة منظمة اللجنة الأمريكية للبنان حر[1] U.S. committee for a free lebanon
في الحلقة الأولى تكلمت فيها عن فؤاد عجمي وإيلان برمان وموريس آميتاي وباتريك كلاوسون وويليام كريستول وروبرت ساطلوف وميراف وورمسر وبولا دوبريانسكي
في الحلقة الثانية خصصتها لمايكل روبن
في الحلقة الثالثة تكلمت فيها عن راتشيل إهرنفيلد، بريجيت غابريال، مايكل ليدين، كليف ماي، دانيال بيليتكا، جيمس وولسي
في الحلقة الرابعة تكلمت عن زياد عبد النور، رودي عطا الله، آنجلو كودفيللا، فريد غادري، أكرم إلياس، فؤاد أبو ناضر، رابح عريضي، كريس باتل، ويتني بيلكر، ديف بوسي، تشاك بروكس، توماس باتريك كارول، جون كاسل، دوري شمعون، فؤاد شارتوني، وائل شهاب، وتوماس دود
في الحلقة الخامسة تكلمت عن: جوزيف فرح، ، أمير علي فرمان، غاري غامبل، أمين الجميل، أوليفر غيتا، لي حبيب، جوزيف حكيم، جوزيف بودر، بطرس حرب، وليد جوردان، وليد جمبلاط، مارتن كريمر، نصيب لحود، ماتيو ليفيت، دانيال لوبتزكي، غال لوفت، حبيب مالك، شيبلي ملاط.
في الحلقة السادسة تكلمت عن رود مارتن، ، أليجاندرا موغيلنر، فادي نحاس، ناجي نجار، زياد نصار، دانيال نصيف، جيمس فيليبس
في هذه الحلقة سأتكلم عن :
روبرت رابيل
جوناثان شانزر
ديفيد شينكر
هارفي سيشرمان
كلوديا روزيت
مشروع أبحاث وتطوير العراق الذي سبق الاجتياح الامريكي للعراق عام 2003م. من خلال هذا المشروع جمعت أمريكا 2.4 مليون وثيقة رسمية عراقية ساعدتها في رسم (او تفكيك وإعادة توزيع للسلطة – سايكس بيكو جديدة) ليس فقط مستقبل العراق ولكن المنطقة كلها. هذا المشروع نموذج لكيفية ممارسة الغرب لحروب الجيل الرابع ضد العالم العربي الاسلامي، الاختراق من الداخل استغلال التقسيم الطبقي والطائفي والعرقي لتدمير المجتمعات، خلق واقع جديد مبني على الجغرافيا السياسية والاجتماعية للشعوب، ظهور داعش ليس بعيد عن مجال العمل الغربي لتفكيك الشرق الاوسط.
مع جوناثان شانزر سنرى أهمية الابحاث في اختراق وتدمير المجتمعات، سترى ايضاً مدى تأثير هؤلاء الباحثين على أنظمة الحكم في العالم العربي. اهتمامات شانزر التي تعكس اهتمام الغرب بضرب الاسلام والتي تظهر في بحث له عام 2012 كما هو مذكور أسفل والتحريض ضد علماء السعودية للتضييق على نفوذهم ومنع تأثيرهم ظهرت بالفعل في تهديدات وإجراءات اتخذها نظام الحكم السعودي ضدهم.
مع ديفيد شينكر سنرى عداء الغرب للإسلام وسنرى بوضوح أسباب وضرورات انقلاب العسكر أحد أدوات الغرب لضرب الإسلام.
مع اليهودي هارفي سيشرمان ومعهد أبحاث السياسة الخارجية، سنكتشف من خلال برنامج المراكز الفكرية والسياسة الخارجية المعنى التطبيقي لحروب الجيل الرابع، الحروب ضد الأفكار والعقائد والشعوب، سنرى أن تلك الشبكات من المنظمات يتم تصميمها واختيار أعضائها بدقة، نحن هنا أمام غرفة عمليات في معركة كبيرة، هذه المنظمات هي وحدات قتالية مكلفة بغزو وتدمير العدو الذي هو المجتمعات العربية الإسلامية في كل المجالات.
موضوع الحلقة
روبرت رابيل[2] Robert Rabil،
أستاذ لدراسات الشرق الاوسط والاحداث الجارية في جامعة فلوريدا أطلانتيك Florida Atlantic University، وهو مدير مشروع أبحاث وتوثيق العراق[3] Iraq Research and Documentation ، في مؤسسة العراق Iraq Foundation، مدير دراسات التخرج وأستاذ مساعد في دراسات الشرق الأوسط Middle East Studies، مدير طوارئ في الصليب الأحمر في البقاع بلبنان خلال الحرب المدنية اللبنانية، باحث مساعد في معهد واشنطن[4] The Washington Institute، وهو عضو في منظمة دراسة الشرق الاوسط وأفريقيا[5] ASMEA، وزميل كبير في مؤسسة العراق[6] Iraq Foundation، ومستشار أكاديمي في التحالف اللبناني الأمريكي[7] American Lebanese Coalition، وفي الاتحاد الثقافي اللبناني العالمي[8] The World Lebanese Cultural Union، وعضو مجلس ادارة في المؤسسة العراقية للدراسات الاستراتيجية[9] Iraq Institute for Strategic Studies، وفي منظمة النشطاء السوريون Syrian Activists.
دكتور رابيل يركز على سوريا والعراق ولبنان والارهاب (الاسلام) وإصلاح الشرق الاوسط (تفكيك الشرق الاوسط واستبدال عملائه القدامى المنتهية صلاحيتهم بعملاء جدد أكثر تغطية) والاسلام الأصولي. كتاباته تظهر في عدة صحف. وهو مؤلف لكتابين أيضاً. روبرت رابيل أيضاً عضو في هيئة تحرير نشرة استخبارات الشرق الاوسط[10] Middle East Intelligence Bulletin . مشروع أبحاث وتوثيق العراق الذي أداره رابيل، وضع يده على أكثر من 2 مليون وثيقة من التاريخ العراقي الحديث و1.3 مليون وثيقة من الكويت، ليتمكن من استيعاب العوامل من تاريخ العراق الحديث التي يمكن أن تؤثر في المستقبل. رابيل كان ميال إلى فكرة فرض نوع من تغيير نظام حكم تقوم به أمريكا في العراق، ولكنه كان يدرك جيداً التعقيدات التي يمكن أن تنشأ نتيجة فرض الجيش الامريكي للديمقراطية مع نوع من العدالة الفظة في بيئة سياسية معقدة. وقال رابيل أن الحدود بين سوريا والسعودية ولبنان والأردن نشأت بشكل عشوائي نتيجة رسم الخرائط الاستعمارية. وأن التوجه إلى تفكيك العراق أو التلاعب بحدودها الحالية سيطلق مشاعر انفصالية في دول أخرى مجاورة ذات حدود مصطنعة، مما يؤدي إلى زيادة لانتشار عدم الاستقرار في الإقليم أكثر من تلك التي يمكن لنظام الحكم العراقي الحالي إثارتها. يقول رابيل أن الاستقرار في العراق كان يُفرض عادة من خلال حكومة مركزية قاسية ووحشية عادة في بغداد. وأن العراق ليس لديه خبرة حقيقية بالديمقراطية أو نوعية المجتمع المدني والمؤسسات الوسيطة المستقلة التي يجب أن تصاحبها لمنع الديمقراطية من التحول إلى “شخص واحد-صوت واحد-مرة واحدة”.
مشروع أبحاث وتوثيق العراق Iraq Research and Documentation Project (IRDP) (2002 – 2003 م.) كُلف بجمع وتنظيم للموارد التي توثق الحكومة والسياسات ومجتمع العراق الحديث. البيانات المجموعة من المشروع كانت ذات محتوى وشكل متنوع (وثائق حكومية رسمية، خرائط، شهادات مواطنين، مصادر مرجعية، جداول زمنية، جداول مراجع، مقالات بارزة، تقارير حقوق إنسان، صور فوتوغرافية وغيرها من الصور، مواد مسموعة ومرئية).
جزء كبير من هذه المواد متاح للعامة من خلال جامعة هارفارد على موقع مشروع العراق (http://www.fas.harvard.edu/~irdp/)، ويوفر نافذة فريدة للاطلاع على أعمال نظام الدولة القمعي التي تطورت تحت رعاية حزب البعث العراقي منذ 1968 م. المزيد من المعلومات موجود على موقع مؤسسة ذاكرة العراق Iraq Memory Foundation. بيانات شمال العراق في المشروع IRDP North Iraq Dataset (IRDP-NIDS) تتكون تقريباً من 2.4 مليون صفحة من الوثائق العراقية الرسمية. هذه الوثائق صادرة من وكالات أمنية واستخبارية وعسكرية وحزب البعث وغير ذلك من الوكالات الرسمية لدولة العراق، من المناطق الشمالية في العراق وخاصة من محافظات السليمانية وأربيل ودهوك وتتناول في أغلبها فترة ثمانينات القرن العشرين الحرجة (وهكذا تغطي فترة تعزيز سلطة صدام حسين، الحرب العراقية الايرانية، الثورة الكردية، عمليات الانفال، مقدمات حرب الخليج الثانية).
الوصول من خلال بيانات شمال العراق IRDP-NIDS الى الجهاز البيروقراطي للدولة العراقية يوفر توثيقاً فريداً لوسائل تحكمها الإجرائية procedural control methods. هذا المورد فرصة فريدة لمجال دراسات الشرق الاوسط. من خلال بيانات شمال العراق، كان من الممكن دراسة وتحليل مواضيع الحاكمية governance، الشمولية totalitarianism، التحكم الاجتماعي social control، السياسات العرقية ethnic policies، التلقين الايديولوجي ideological indoctrination من خلال وثائق جوهرية وضخمة من مصادر رئيسية.
باشر المشروع في العمل على بيانات شمال العراق بهدف تصنيف وتنظيم المادة الغنية المتاحة، وجعل وصول الباحثين الأكاديميين وغيرهم اليها أفضل.
بيانات الكويت في مشروع شمال العراق IRDP Kuwait Dataset (IRDP-KDS) تتكون من 600000 صفحة من الوثائق العراقية الناشئة من وكالات سياسية وعسكرية متنوعة خلال احتلال دولة الكويت.
الموضوع في غاية الاهمية والخطورة ويحتاج لقراءة عميقة ويبين لنا كيف يقوم الصهاينة بتفكيكنا واختراق مجتمعاتنا، قبل احتلال العراق يدرسون كل شيء عن البلد وطوائفه وعاداته ووثائقه ويجدون الكثير من العملاء في أعلى درجات الدولة يقدمون لهم أكثر الوثائق سرية، ثم يحددون أن التدخل الأمريكي المباشر لن يكون ناجحاً ولن يؤدي إلى تفكيك مستقر وأن أنسب الوسائل لتفكيك البلد وإيجاد وضع مفكك مستقر هو ضرب الحكومة المركزية وتغذية الصراعات الطائفية والعمل دائماً على توفير بيئة الصراع والاختلاف وتغذية كل أطراف الصراع حتى ينضج الصراع ويؤدي إلى دويلات متفرقة ووضع مفكك بشكل مستقر.
فيديوهات لروبرت رابيل
The Hard Line | Robert Rabil, PhD on the balance between surveillance and political correctness
Newsmax Prime | Dr. Robert Rabil discusses the US bombing ISIS banks
Newsmax Prime | Dr. Robert Rabil and Kiron K. Skinner discuss President Obama’s foreign policy
America’s Forum | Dr. Robert Rabil: Mideast expert
The Hard Line | Robert Rabil, PhD discusses the Syrian refugee crisis
America’s Forum | Robert Rabil discusses the success against ISIS Iran and Iraq
MidPoint | Robert Rabil, PhD to discuss the geopolitical and historical significance
Midpoint | Robert Rabil, PhD. | Pt. 1
Midpoint | Robert Rabil, PhD | Pt. 2
The Hard Line | Robert Rabil, PhD discusses growth of Salafism in Europe
The Hard Line | Robert Rabil, PhD discusses why foreign fighters are traveling to Syria to join ISIS
America’s Forum | Robert Rabil discusses ISIS kidnapping at least 70 Christians
America’s Forum | Dr. Robert Rabil discusses the revenge attack in Paris
America’s Forum | Raymond Ibrahim and Robert Rabil
MidPoint | Dr. Robert Rabil discusses the terror attack today |pt1
MidPoint | Dr. Robert Rabil discusses the terror attack today |pt2
The Hard Line | Jed Babbin & Robert Rabil, PhD on the failed program to train moderate Syria rebels
The Hard Line | Dr. Robert Rabil discusses the latest with Russian air strikes in Syria
America’s Forum | Robert Rabil discusses the attack in Denmark & airstrikes in Libya against ISIS
MidPoint | Robert Rabil, PhD to discuss what the caliphate is and how ISIS is getting its funding
MidPoint | Robert Rabil, PhD discusses the latest with ISIS and The White House Summit on extremism
MidPoint | Robert Rabil, PhD to discuss the U.S. and Iran working together in Iraq
Newsmax Prime | Dr. Robert Rabil on what’s behind the surge of latest terror attacks
The Hard Line | Robert Rabil, PhD discusses the root causes of ISIS
Midpoint | Robert Rabil, Ph.D: Professor of Middle East studies at FAU | Pt. 1
Midpoint | Robert Rabil, Ph.D: The professor of Middle East studies at FAU | Pt. 2
America’s Forum | Dr. Robert Rabil talks about the Arab world’s reaction
MidPoint | Dr. Robert Rabil discusses the terror attack today
MidPoint | Robert Rabil, Ph. D to discuss Saudi Arabia pressuring Qatar to stop funding Hamas
America’s Forum | Robert Rabil offers his perspective on Kayla Mueller, ISIS and Boko Haram
Newsmax Prime | Dr. Robert Rabil examines Pres. Obama’s upcoming summit with Gulf allies
MidPoint | Robert Rabil, PhD speaks about Saudi Arabia
America’s Forum | Dr Robert Rabil talks about the aftermath of the attack at the Jerusalem synagogue
America’s Forum | Robert Rabil discusses the success of U.S.-led airstrikes against ISIS
America’s Forum | Dr. Robert Rabil discusses the Taliban attack that killed more than 130 children
Newsmax Prime | Dr. Robert Rabil discusses the growing influence of Iran in the Middle East
Rabil: Mubarak’s Prison Release Signals Old Guard Remains in Charge
ISSUES Orlando Shooting – Aftermath
VIEWPOINT: 1 of 2 Ethics of U.S. Intervention in Middle East
VIEWPOINT: 2 of 2 Ethics of U.S. Intervention in Middle East
كلوديا روزيت[11] Claudia Rosett ؛
صحفية مقيمة في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات[12].
فيديوهات لكلوديا روزيت
forecasting the future: state of the news
united-nations-oil for food-program
the founding of united-nations
war-footing: 10-steps-america-must-take to prevail
world-trade-center-attack-anniversary
u.s-foreign-policy and the united-nations
Claudia Rosett reveals anti-Rebel censor’s role in UN scandal
Claudia Rosett: The North Korea – Iran Axis
Claudia Rosett: UNESCO’s Influence Efforts in D.C.
The Hard Line | Claudia Rosett and Nickolas Roth discuss ISIS being offered nuclear
The Hard Line | Claudia Rosett discusses the increased tensions between China and the U.S.
FDD Journalist-in-Residence Claudia Rosett discusses U.S. ISIS strategy and Iran
ACWT | September 4, 2016 → Claudia Rosett
“Escalating State Violence Against Political & Religious Expression”- Claudia Rosett – 2012
Claudia Rosett On WMAL 9/25/12.
Claudia Rosett on diplomacy with Iran (Happening Now/FNC)
Russia Debate 1/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: Claudia Rosett 2/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: Robert Legvold 3/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: Bret Stephens 4/12-Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: Nina Khrushcheva 5/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: J. Michael Waller 6/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: Mark Medish 7/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate 8/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate 9/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate 10/12 – Intelligence Squared U.S.
Russia Debate 11/12- Intelligence Squared U.S.
Russia Debate: Closing Remarks 12/12- Intelligence Squared U.S.
A Conversation with Ambassador Frederick Barton
Assessing the State of Iraqi Corruption (Part 1 of 2)
Assessing the State of Iraqi Corruption (Part 2 of 2)
جوناثان شانزر[13] Jonathan Schanzer؛
مدير السياسة في مركز السياسة اليهودي[14] Jewish Policy Center. وهو محلل سابق متخصص في مكافحة الإرهاب (الاسلام وخاصة السياسي) بوزارة الخزانة الأمريكية وزميل باحث في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى[15]. وهو نائب الرئيس للأبحاث في معهد الدفاع عن الديمقراطيات[16]، مجالات اهتمامه: تركيا، شمال أفريقيا، السودان، لبنان، سوريا، الربيع العربي، مصر، الإسلام السياسي، اليمن، السعودية ودول الخليج، إسرائيل، حزب الله، القاعدة، المنظومة الاستخبارية، السياسات الفلسطينية، إيران، العقوبات الإيرانية.
السيرة الذاتية لجوناثان شانزر على موقع مؤسسة الدفاع عن الحريات[17] Foundation for defense of democracies (FDD).:
منذ انضمامه إلينا في فبراير 2010 م.، د. شانزر يركز على نحو استثنائي على التأكيد على أن المؤسسة لا تقدم فقط أبحاث دقيقة وفي وقتها ولكن أيضاً، أبحاث مفيدة لصانعي القرار داخل النخبة السياسية، وفي أمريكا وحول العالم[18].) الدكتور شانزر عمل كمحلل مالي للإرهاب[19] في وزارة الخزانة الامريكية، حيث لعب دوراً تكاملياً في تحديد العديد من ممولي الارهاب (الجمعيات الخيرية الاسلامية التي تنفق على الدعوة وبناء المساجد وتؤدي خدمات لفقراء المسلمين).
بصفته زميل باحث سابق في معهد واشنطن لسياسة الشرق الادنى Washington Institute for Near East Policy ، درس شانزر تاريخ الشرق الاوسط في أربعة بلاد. شانزر جزء من الفريق القيادي لمركز العقوبات والتمويل الغير شرعي في مؤسسة الدفاع عن الحريات، والذي يقدم سياسات وخبرات متخصصة حول استخدام السلطة الاقتصادية والمالية للمنظومة السياسية الكلية global policy community. نشر شانزر الكتب التالية التي تقدم مساهمة فريدة في مجال دراسات الشرق الاوسط:
“State of Failure: Yasser Arafat, Mahmoud Abbas, and the Unmaking of the Palestinian State ” في هذا الكتاب يجادل شانزر ان العقبة في الوضع الفلسطيني ليست نتيجة العناد الإسرائيلي، ولكن اختلال السلطة الفلسطينية وسوء أدائها.
كتاب “Hamas vs. Fatah: The Struggle for Palestine” الذي نشره عام 2008 م. هو الكتاب الوحيد في السوق الذي يحلل الصراع الداخلي بين الفريقين الفلسطينيين القويين (منظمة فتح وحماس لاستغلال الصراع لصالح الصهاينة).
كتاب “Al-Qaeda’s Armies: Middle East Affiliate Groups and the Next Generation of Terror” الذي نشره عام 2004 م.، هو الكتاب الأول الذي يستطلع امتيازات القاعدة في الشرق الاوسط.
حديثاً شارك شانزر في كتابة دراسة عام 2010 م. مع اليهودي مارك دوبوفيتز Mark Dubowitz المدير التنفيذي في مؤسسة الدفاع عن الحريات بعنوان “Palestinian Pulse: What Policymakers Can Learn From Palestinian Social Media ” هذه الدراسة تجمع بيانات من آلاف المواقع العربية لتكشف النزعات والأفكار ومفاهيم لدى الفلسطينيين على شبكة الإنترنت، مع التركيز على تلك التي من الممكن أن تؤثر على السياسات الأمريكية الحالية.
في عام 2012 م. شارك مع الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات ستيفن ميلر Steven Miller في كتابة دراسة بعنوان “Facebook Fatwa: Saudi Clerics, Wahhabi Islam and Social Media“. هذه الدراسة تستكشف الطريقة التي ينشر بها العلماء الدينيون السعوديون رسائلهم الى العالم الاسلامي الأوسع.
شانزر قدم شهادات أمام الكونغرس وينشر أعماله بتوسع في وسائل الإعلام الأمريكية والدولية. وظهر على العربية والجزيرة وسافر كثيراً الى بلدان الشرق الاوسط مثل اليمن ومصر والمغرب والكويت وقطر وتركيا والأردن وإسرائيل والأراضي الفلسطينية. ويتحدث العربية والعبرية.
من دراساته المهمة في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات
فتوى الفيسبوك: الشيوخ السعوديون، الإسلام الوهابي ومواقع التواصل الاجتماعي (7 مايو 2012 م.)
Facebook Fatwa: Saudi Clerics, Wahhabi Islam and Social Media
مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات نشرت أول دراسة لها عما يقوله الوهابيون الأصوليون السعوديون إلى أتباعهم في وعظهم عن الولايات المتحدة وغير المسلمين في مواقع التواصل الاجتماعي.
مؤسسة الدفاع عن الحريات استخدمت في إعداد البحث برمجية ذات مرتبة عسكرية military-grade software لغربلة البيانات العربية والإنجليزية من الفيسبوك Facebook وتويتر Twitter واليوتيوبYouTube، والرسائل message boards والويكي Wikis والآر إس إس RSS feeds.
يقول شانزر: من المذهل أن 75% من المنشورات باللغة العربية تعكس رهاب الأجانب xenophobic beliefs، أو عداء تجاه الولايات المتحدة والثقافات الغير إسلامية. أقل ما يُقال هذا يتناقض مع ما نسمعه من الرياض عن المحاولات السعودية لتخفيف الكراهية الملهمة من الوهابية في كل العالم الاسلامي، لاحظنا سقطات متهورة بدعوات صريحة الى العنف.”
بناء على توجيهات مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، استخدمت شركة كونسترات ConStrat التكنولوجية برمجيتها لجمع وتصنيف 40000 مدخل في الإعلام الاجتماعي بالعربية والإنجليزية ما بين 1 يناير و30 يونيو 2011 م.
ما بين النتائج الهامة الأخرى التي تم العثور عليها، لاحظت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات أن بالرغم من المعارضة التاريخية للمؤسسة الدينية السعودية للتأثير المفسد للتكنولوجية الحديثة، إلا أن رجال الدين السعوديون ينجذبون بتزايد تجاه هذه الأدوات لنشر رسائلهم. مع احتضان رجال الدين الغير معاقبين ومحظورين (هنا نجد تحريض للسلطات السعودية بضرورة عقاب رجال الدين هؤلاء وحظرهم من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي) لمنصات الاعلام الاجتماعي، الحكومة السعودية قد تجد من الأصعب السيطرة عليهم (تخويف السلطات منهم بأنهم خطر على حكمهم). رجال الدين المتجرئين قد يتمكنوا من تحدي الحكومة نفسها، بتأثير أكبر مما كان لهم في السابق.
بناء على هذا التقرير، توصي مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات أن تولي منظومة الاستخبارات الأمريكية اهتماماً أكبر بالشبكات الاجتماعية، التي تُعتبر أحد المنافذ القليلة التي يتحدث فيها السعوديون عما يدور في أذهانهم بحرية نسبية.
لا يجب أن نستهين بهذه المراكز البحثية والتقارير التي تقوم بإعدادها والتوصيات التي توصي بها. فهذه هي أساس السياسات التي تُتخذ في بلداننا فحكام بلادنا وشبكات النخبة العلمانية والأقليات الطائفية والدينية ينسقون معهم ويتلقون منهم التعليمات والتوصيات التي يطبقونها علينا. ما ينطبق على السعودية ينطبق على كل بلدان الشرق الاوسط. هذه المراكز تراقبنا وتخترق مجتمعاتنا وتجند الكثير من العملاء في كافة المجالات وتوظفهم لصالح الصهيونية.
فيديوهات لجوناثان شانزر
terrorism and alqaida in africa
hamas-vs-fatah-struggle-palestine
us-israel-relations and policy-toward-iran
terrorist-financing-since-september-11-2001
discussion-israel-palestinian-conflict
discussion-turkish-policy-toward-syria
discussion-impact-turkeys-parliamentary-election
discussion-focuses-failed-military-coup-turkey
dennis-ross-kenneth-stein-discuss-us-israel-relations
FDD VP of Research, Jonathan Schanzer, discusses how UNRWA indirectly supports
Jonathan Schanzer on Turkey’s support for terrorism (Happening Now/FNC)
FDD VP of Research, Jonathan Schanzer, discusses Qatar’s financing of Hamas
The Iran Deal by Jonathan Schanzer
Jonathan Schanzer on averting a US strike on Syria (Power & Politics/CBC News)
FDD VP for Research Jonathan Schanzer comments on the weekend bombing in Ankara.
FDD VP for Research Jonathan Schanzer discusses ISIS after the attack in Ramadi.
Jonathan Schanzer on what led to Morsi’s removal from power (CTV News)
Jonathan Schanzer on the Muslim Brotherhood’s war on women (Byline/Sun News)
Schanzer Sees Risk of `Islamist State’ If Mubarak Stays
Schanzer Says Educated Classes Driving Egypt Protests
Region in Conflict – Panel 1: Middle East Arms Race and Regional Balance of Power
Region in Conflict – Panel 2: How to Maintain Israel’s QME
Terrorism Finance in Turkey: A Growing Concern
EVENT: In the Shadow of the Islamic Republic and the Islamic State
NYC Forum 2014: The Middle East Erupts
ICTS Seminar – Post-Attempted Coup in Turkey: Quo Vadis? – Aug. 3, 2016
Yemen on the Brink: Implications for U.S. Policy
ديفيد شينكر[20] David Schenker؛
هو زميل كبير ومدير لبرنامج السياسات العربية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى Washington Institute for Near East Policy. عمل من قبل في مكتب وزير الدفاع كمدير للشام، وهو أعلى مساعد سياسي للبنتاغون متخصص في البلدان العربية في الشام. بهذه الوظيفة كان مسؤولاً عن تقديم المشورة للوزير وغيره من القيادات الكبرى في البنتاغون حول الشؤون السياسية والعسكرية في سوريا ولبنان والأردن والأراضي الفلسطينية. قبل عمله بالحكومة كان شينكر زميل باحث في معهد واشنطن، يركز على مواضيع الحاكمية العربية ومنسق مشاريع المعونة الأمريكية في مصر والأردن. وألف كتابين هما: “Dancing with Saddam: The Strategic Tango of Jordanian-Iraqi Relations” عام 2003 م.، و “ Palestinian Democracy and Governance: An Appraisal of the Legislative Council “[21] عام 2001 م.، حديثاً نشر فصلاً حول العلاقات اللبنانية الأمريكية في “ Lebanon: Liberation, Conflict, and Crisis ” عام 2009 م. ودراسة عام 2011 م.، بعنوان التحديات المستمرة أمام مصر “Egypt’s Enduring Challenges“، وهي تركز على مصر ما بعد مبارك. كتاباته عن العالم العربي تظهر في عدد من الصحف البارزة مثل وول ستريت جورنال، لوس آنجلوس تايمس، وجيروساليم بوست.
سأعرض فقرات من دراسة “التحديات المستمرة أمام مصر” حتى يتبين لنا الارتباطات بين الدراسات الصهيونية والإجراءات الانقلابية المطبقة على الارض.
فقرات من الملخص التنفيذي للبحث
“التحديات المستمرة أمام مصر تجسيد البيئة في المرحلة ما بعد مبارك” بتاريخ 14 أبريل 2011:
“إن خروج مبارك لم يحسم التحديات التي يفرضها وضع مصر الإقليمي المتقلص، حيث أن الحكومة التي ستخلفه سيتعين عليها قريباً مواجهة المشاكل المذكورة أعلاه، وتهديدات خارجية أخرى على الدولة. ومما يعقد الأمور أن كل هذا سوف يحدث بينما تفتح مصر نفسها لسياسات تنافسية حقيقية للمرة الأولى منذ ستين عاماً. وحتى لو كانت الحكومة القادمة على مستوى هذه المهمة فإن هذه “التجربة الليبرالية” بعيدة عن النجاح المؤكد. وتحديداً، إن خطة الجيش لانتقال السلطة قد تفشل أو يمكن أن تسعى بدلاً من ذلك إلى فرض نسخة معدلة من النظام القديم. وحتى إذا نجحت الديمقراطية وتمكن الليبراليون من أن يتم انتخابهم، فإنهم لو فشلوا في تخفيف الفقر وإصلاح النظام الاقتصادي فربما قد ينتج عن ذلك هزيمتهم من قبل الإسلاميين غير الليبراليين في الانتخابات التالية[22].
وفي حين تجتاز مصر أول مرحلة انتقال سياسية لها فيما يقرب من ثلاثين عاماً ينبغي على واشنطن أن تساعد القاهرة على السير نحو مستقبل أفضل، بشكل متواكب مع شريكها الأمريكي. وعلى أبسط المستويات، فإن هذا يعني قبول ما سيكون على الأرجح قيام حكومة جديدة بقيادة الليبراليين، والاستثمار بقوة وبسرعة في نجاحها خشية من أن يقوم الإسلاميون — سواء كانوا من جماعة «الإخوان المسلمين» أو “حزب الوسط” أو الناشط عمرو خالد — باستغلال فشلها. وفي الوقت نفسه، ينبغي أن تتطلع السياسة الأمريكية إلى الاستفادة من التغيير في القيادة للمساعدة على الدفع بتحسينات في الحوكمة المصرية، وإعادة إنعاش دور القاهرة الإقليمي التقليدي.
“التشديد على الأداء الحكومي .إن الأحداث التي أدت إلى الثورة الحالية كانت متجذرة في الحوكمة الضعيفة للنظام السابق. ولدى واشنطن مصلحة في رؤية نجاح الحكومة الجديدة فيما فشل فيه مبارك، وتحديداً في المساعدة على تعزيز وصول ثمار الاقتصاد إلى عموم الشعب المصري. إن معالجة الفقر سيكون الموضوع الأكثر أهمية بالنسبة للحكومة الجديدة. وبدلاً من توزيع الإعانات فقط، ينبغي تشجيع القاهرة على تمكين الجماهير المعدمة في مصر عن طريق خلق وظائف أعلى ربحاً، وتحسين نظام التعليم الضعيف الأداء والمغلوب على أمره. وأثناء هذه الفترة ينبغي على واشنطن أن تعيد توجيه المساعدة الأمريكية بعيداً عن إصلاح القطاع المالي للوفاء بالاحتياجات الأساسية للمصريين الفقراء. وإذا لم تنجح حكومة ليبرالية علمانية [في تلبية متطلبات الشعب المصري] يمكن أن ينمو شعور بأن “الإسلام هو الحل”. وعلى المدى القريب إن هذا ربما يعني تأجيل المزيد من الإصلاحات الاقتصادية. وبالنظر إلى فرص الإسلاميين في الاستفادة من أخطاء حكومة ليبرالية فاشلة في أول فترة لها فإن الوقت الحالي ليس مناسباً للتعبير عن القلق من منع الإعانات.”
“دعم ديمقراطية ليبرالية. ينبغي على إدارة أوباما أن توضح أن الولايات المتحدة لا تريد إسلاميين غير ليبراليين في السلطة، وأنها تسعى بدلاً من ذلك إلى تعزيز الديمقراطية والليبراليين الديمقراطيين. وفي الحقيقة سوف يتم تعزيز مكاسب الثورة فقط إذا تم الحفاظ على انتصار أولئك الملتزمين بالديمقراطية الدائمة. كما أن جماعة «الإخوان المسلمين» في مصر هي بالكاد تؤهل أن تعتبر داعمة لديمقراطية ليبرالية علمانية. وفي حين تدرك إدارة أوباما نفوذ واشنطن المحدود في تحديد قواعد هذا الانتقال، تستطيع هذه الإدارة أن تساعد على تسوية الملعب السياسي عن طريق — دعم تمديد المرحلة الانتقالية على سبيل المثال. يجب على الولايات المتحدة أيضاً أن تتطلع إلى تعزيز الإصلاح في القطاع الأمني في مصر حيث عمل جهاز أمن الدولة لمدة طويلة تحت ظروف غير ديمقراطية. ورغم ذلك، ربما أن الموضوع الأهم هو أن واشنطن يجب أن تستمر في الانخراط في التطورات السياسية في مصر. وبالرغم من أن الليبراليين سيحسنون صنعاً في أول انتخابات ما بعد مبارك، بيد يتوجب عليهم أن يُنجزوا المطلوب — بما في ذلك إقامة مؤسسات ديمقراطية — وإلا ربما يفوز الإسلاميون في الانتخابات الثانية.”
فيديوهات لديفيد شينكر
violence in syria and assad-regime
discussion-combating-islamic-state-isisisil
discussion-focuses-hezbollahs-involvement-syria
U.S. Military Assistance to Lebanon part 1 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 2 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 3 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 4 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 5 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 6 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 7 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 8 of 9
U.S. Military Assistance to Lebanon part 9 of 9
Understanding Hezbollah’s Involvement in Syria
Egypt One Year After Tahrir: Schenker
John Batchelor Show – Russian Sea Lords Over the Middle East
What About Jordan: Does Regional Crisis Threaten the Securit
Elections in Israel and Jordan: Implications for U.S. Policy
Egypt One Year After Tahrir: Tadros
Egypt One Year After Tahrir: Trager
Egypt One Year After Tahrir: Q&A
The Egyptian presidential elections
هارفي سيشرمان[23] Harvey Sicherman،
مات في ديسمبر 2010م.، وهو يهودي أرثوذكسي وكان رئيس ومدير معهد أبحاث السياسة الخارجية Foreign Policy Research Institute في فيلاديلفيا ببنسلفانيا. ومساعد سابق لثلاثة وزراء خارجية. هارفي سيشرمان لديه خبرة واسعة في الكتابة والبحث والتحليل في السياسة الخارجية والأمن الوطني الأمريكي. عمل كمساعد خاص لوزير الخارجية ألكسندر هيج Alexander M. Haig, Jr. (1981 – 1982 م.) وكان عضواً لفريق التخطيط السياسي لوزير الخارجية جيمس بيكر James A. Baker III (1991 – 1992 م.)، سيشرمان كان أيضاً مستشاراً لوزير البحرية جون ليمان John F. Lehman, Jr. (1982 – 1987 م.)، ولوزير الخارجية جورج شولتز George Shultz (1988 م.). عمل هارفي كمساعد مدير للأبحاث في معهد أبحاث السياسة الخارجية Foreign Policy Research Institute (1978 – 1980 م.). مجالات اهتماماته الخاصة أوروبا الغربية، الشرق الاوسط والاقتصاد الدولي.
المنظمات والمعاهد والمراكز البحثية هي في الحقيقة مكونات شبكة ضخمة متكاملة تقود حرباً لفرض سيطرة الصهاينة على أمريكا والعالم، الحرب الآن مركزة على الاسلام كنظام متكامل قادر على مقاومة الهيمنة الصهيونية وبناء حضارة قوية بإمكانها التصدي للصهيونية الغربية والقضاء عليها. الاستراتيجية العدائية والقرار السياسي والاقتصادي تُصنع في هذه الشبكة، الحكومات هي فقط جهات تنفيذية لهذه الاستراتيجيات والقرارات. ربما يظهر لنا ذلك في معهد أبحاث السياسة الخارجية وبرامجه التي سنلقي عليها نظرة لتقريب هذا المفهوم الى القارئ.
من بين البرامج البحثية في معهد أبحاث السياسة الخارجية:
برنامج عن الأمن الوطني[24] Program on National Security
أنشأ معهد أبحاث السياسة الخارجية FPRI هذا المشروع من أجل التركيز على فحص الاستراتيجية الأمريكية الكبرى، والبيئة الجيوسياسية المؤثرة على الولايات المتحدة ومصالحها؛ والوسائل والطرق المتنوعة وتأثيرات القوة العسكرية؛ مكافحة الإرهاب والأمن الداخلي؛ والمواضيع المتنوعة المساهمة في التفعيل الكلي للاستراتيجية. رئيس المشروع هو جون ليمان John Lehman، مدير المشروع هو مايكل نونان Michael P.Noonan. وهو يركز أبحاثه على العلاقات العسكرية المدنية وأدوار ومهام العسكرية الأمريكية والمقاتلين الأجانب المتخطين للحدود transnational foreign fighters.
مركز دراسة الإرهاب[25] Center for the Study of Terrorism
مركز دراسة الإرهاب يركز على نوعيات التحليل والصياغة التي تشتهر بها المنظمة، ولذلك السبب طور بيان الثري إم 3M statement. لمركز دراسة الإرهاب:
المهمة Mission:المركز يوفر التوجيه السياسي للمسؤولين الحكوميين ولصانعي القرار في القطاع الخاص مع تحليل الاستخدامات الحالية والمحتملة للإرهاب من إستشاريي الولايات المتحدة وحلفائها بناءاً على الوقائع المتراكمة من أجل تحسين تجنب وعلاج والردود على الأعمال الإرهابية.
الوسائل Methods: جمع الوقائع، والتحليل، والتقييم السياسي كلما أمكن مع التعاون مع باحثين من مؤسسات أخرى.
القياسات Metrics: نشر أبحاث المركز في الأوساط المختلفة، عقد مؤتمرات وندوات وإلقاء محاضرات لنشر النتائج التي يتوصل إليها المركز.
الرئيس المشارك للمركز هو لورنس هاسيك Lawrence Husick، وهو يركز على دراسة التكتيكات الإرهابية وإستراتيجيات مكافحة الإرهاب؛ بينما يركز الرئيس المشارك الآخر إدوارد تورزانسكي Edward A. Turzanski أبحاثه على الإستخبارات والتجسس والإرهاب ومكافحة الإرهاب.
برنامج الشرق الاوسط[26] Program on the Middle East
برنامج الشرق الأوسط يركز على التطورات الجارية والنزعات الجديدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال القيام بعمل تحليل في المناطق التي بها مصالح إستراتيجية أمريكية في الإقليم. البرنامج الذي يعمل مع باحثين من العوالم الأكاديمية، والعسكرية والسياسية، يسعى إلى تقديم تقييم سياسي وتوصيات. يركز البرنامج على الشؤون الجيوسياسية للشرق الأوسط، والربيع العربي، والأصولية والمخاطر الإقليمية، والإنقسامات الطائفية، والصراع العربي الإسرائيلي وجهود السلام والدكتاتورية والإصلاح، من خلال البحث والمطبوعات والتثقيف. في مناطق الإنتفاضات والثورات العربية، وبسبب تأثيرها على الإقليم، يسعى البرنامج إلى إيجاد طرق جديدة لفهم وتناول الشرق الأوسط وأولويات السياسة الإقليمية الأمريكية. مدير هذا البرنامج هو تالي هلفونت Tally Helfont.
برنامج التحولات الديمقراطية[27] Project on Democratic Transitions
أُطلق البرنامج عام 2005 م.، مشروع التحولات الديمقراطية يركز في الأساس على التحولات السياسية في وسط وشرق أوروبا وأوراسيا بعد عام 1989 م. هدفه هو الفهم الجيد للنجاحات والإخفاقات في محاولات التحول الديمقراطي في بلدان ما بعد الشيوعية، وتحديد الإستنتاجات المتعلقة بالسياسة. مدير هذا البرنامج هو أدريان باسورا[28] Adrian A. Basora.
برنامج المراكز الفكرية والسياسة الخارجية[29] Think Tanks and Foreign Policy Program
أُطلق هذا البرنامج عام 1989 م. البرنامج قام ببناء قاعدة لمبادرة شاملة تساعد على ملء الثغرات بين المعرفة والسياسة، خاصة في المناطق الحرجة مثل السلام الدولي والأمن، والعولمة والحاكمية والاقتصاد الدولي، والبيئة، والمعلومات والمجتمع، وتقليل الفقر والصحة. هذا البرنامج يجمع الباحثين والممارسين من المراكز الفكرية والجامعات حول العالم للمساعدة على إقامة شبكات دولية وإقليمية من الجماعات والمعاهد السياسية من أجل تحسين صناعة السياسة وتقوية المؤسسات الديمقراطية والمجتمعات المدنية في العالم كله. مدير هذا البرنامج هو جيمس مكغان James McGann.
هذا البرنامج مخصص لتكوين شبكات من المنظمات والمراكز الفكرية في كافة المجالات وتخترق كل المؤسسات في أمريكا والعالم كله وتجند رجال أعمال وسياسيين وباحثين ودكاترة في الجامعة وإعلاميين وناشطين وحتى المافيا والتنظيمات الارهابية ورجال المصارف، كأننا أمام كتائب في جيش، كتائب منظمة ومتنوعة ومتكاملة تكون جيش يقاتل من أجل السيطرة على صناعة القرار السياسي، أو بعبارة أوضح تمكين السيطرة الصهيونية على العالم على كل شيء سواء السياسة والاقتصاد والطاقة والشؤون العسكرية والتحكم في التسلح والاعلام والتعليم والثقافة والعقائد، هذا الجيش من الشبكات المنظمة سواء العلنية أو السفلية السرية هو الذي نواجهه الآن في مصر هناك غرفة عمليات واحدة تحرك وتدير هذا الجيش من الشبكات هي من تدير الانقلاب في مصر هي من تدير هذا الجيش من الشبكات الصهيونية المخترقة للعالم كله، هي من تدير الحرب على الاسلام في سوريا وليبيا وتونس والمغرب وفي أوروبا وفي أمريكا وفي كل مكان في العالم هي من تتحكم في مستقبلنا السياسي والاقتصادي الجيوسياسي وحتى العقائدي والثقافي، نحن لسنا أمام حالة بارانويا أو جنون اضطهاد نحن لسنا أمام نظرية مؤامرة نحن في قلب المؤامرة نحن في وسط حرب شاملة وواسعة نحن المسلمين هدفها، سنلقي نظرة من أعلى على مكونات جزء من هذه الشبكة في الحلقة القادمة بمشيئة الله على ضوء ما توفر لنا من معلومات في هذه الحلقات.
فيديوهات لمعهد أبحاث السياسة الخارجية
Conference Opening Remarks and Keynote Address
Panel 1: The Foreign Fighter Phenomenon – Overview
Panel 1: Recent Trends in Foreign Fighter Source Countries and Transit Networks
Panel 2: Foreign Fighters and Sovereignty
Panel 2: Somalia Case Study (al-Shabaab)
Panel 3: Foreign Fighters and their Economic Impact
Panel 3: Maghreb Case Study (AQIM)
Panel 4: Case Study: Syria and the Foreign Fighter Problem
Panel 4: Yemen Case Study (AQAP)
Panel 5: Disrupting the Foreign Fighter Flow
Panel 5: Afghanistan & Pakistan Case Study (al-Qaeda Central/Taliban)
Public Opinion in Israel and Palestine – FPRI’s 2014 Middle East History Institute
U.S. Policy Toward the Middle East
Opening Remarks – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Religious Minorities – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Post Colonial States and the Struggle for Identity – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
The Arrival of Ethnic Nationalism – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
The Fall of Empires – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Identity in the Pre Modern Middle East – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Women and Politics in the Middle East – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Religion and Secularism – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Thinking About the Future of Identity in the Middle East – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
Closing Remark – FPRI’s 2015 Middle East History Institute
The Islamic State, Iran, and the Geopolitics of the Middle East
Russia, Ukraine, and the Geopolitics of Europe
What is Geopolitics and Why Does It Matter?
The Currency of Power: Economics & Security in U.S. Foreign Policy – 2015 FPRI Annual Dinner Keynote
China’s Rise and the Geopolitics of East Asia
FPRI V-Notes (Ep. 1 – The Identity Machine)
FPRI V-Notes (Ep. 2 – Korean Arabia)
#المنظومة_الشيطانية
#ديناميكية_النخب_السياسية
[1] http://rightweb.irc-online.org/profile/us_committee_for_a_free_lebanon/
[2] http://www.washingtoninstitute.org/experts/view/rabil-robert; https://en.wikipedia.org/wiki/Robert_G._Rabil
[3] http://www.iraqfoundation.org/projects_new/irdp/irdpindex.html
[4] http://www.washingtoninstitute.org/
[5] http://www.asmeascholars.org/
[6] http://www.iraqfoundation.org/
[7] http://www.alcoalition.org/
[9] http://www.iraqstudies.com/
[10] https://www.meforum.org/meib/
[11] https://en.wikipedia.org/wiki/Claudia_Rosett ; https://pjmedia.com/columnist/claudia-rosett/; http://canadafreepress.com/members/1/ClaudiaRosett/8
[12] https://www.youtube.com/channel/UC92qc2WwrEdmJ7ThqGR9yfw
[13] http://www.defenddemocracy.org/about-fdd/team-overview/schanzer-jonathan/
[14] https://www.jewishpolicycenter.org/
[15] http://www.washingtoninstitute.org/ar/
[16] http://www.defenddemocracy.org/
[17] http://www.defenddemocracy.org/
[18] كما سنرى شانزر يحرض حكام السعودية على المشايخ المتمسكين بالإسلام وسنراهم ينفذون أوامره ويأخذون بتوصياته ويضيقون عليهم
[19] منع الجمعيات الخيرية الاسلامية ومطاردة أنشطتها في بناء المساجد ونشر الدعوة ومراقبة حساباتها بحجة أن ذلك يغذي الاسلام الاصولي الذي يقف وراء العمليات الارهابية ضد مصالح الغرب، مع العلم ان أجهزة المخابرات الغربية تنسق مع مثله بقيامها باختراق المنظمات الاسلامية وجرها الى تلك العمليات الارهابية أو القيام بالهجمات الارهابية بنفسها وإلصاقها بهم ما يفعله العسكر في مصر ما هو إلا تطبيق للسياسة الغربية للقضاء على الاسلام، وهذا يقودنا إلى أن ما يحدث في مصر من حرب على الإسلام بإدارة غربية صهيونية والعسكر ما هم إلا منفذين للسياسة الغربية.
[20] http://www.washingtoninstitute.org/experts/view/schenker-david; http://www.hoover.org/profiles/david-schenker
[21] http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/palestinian-democracy-and-governance-an-appraisal-of-the-legislative-counci
[22] شينكر كان يعلم في ابريل 2011 ان هناك خطة للجيش لانتقال السلطة الى العلمانيين وليس المسلمين، وانه في حال فشلها فسيحاول الجيش اعادة النظام القديم وهو ما حدث بالفعل، شينكر يتخوف من انه حتى لو نجحت الديمقراطية والديمقراطية عند الصهاينة هي التي تأتي بحكم العلمانيين الخاضعين للغرب الصهيوني والعاملين لمصلحته، فهناك احتمال ان يفوز الاسلاميون في الانتخابات التالية، يعني تطبيق معايير الديمقراطية العلمانية قد يفتح الباب لوصول التيار الاسلامي للسلطة وهو الامر المرفوض تماماً من الغرب، لذلك وضعوا الجيش حارساً على التجربة العلمانية الصهيونية وليس الديمقراطية، لكي يتدخل في حال رؤية التيار الاسلامي يتقدم، من المؤكد ان ذلك يفسر لنا اسباب الانقلاب ومن يقف وراءه ولكنه يفسر لنا بشدة تلك الهجمة الشرسة على الاسلام نفسه، على الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى القرآن والسنة والفقهاء والأئمة يعني على كل الاسلام، الغرب يريد ان يستثمر وجود الحكم العسكري في فرض تغيير بالإكراه للعقائد والقيم حتى ينسى الناس الاسلام وعند سقوط الحكم العسكري تكون فرصة المسلمين في الوصول الى الحكم منعدمة باختيار الناس الذين أصبحوا بعيدين عن الاسلام الذي مُحي من قلوبهم وعقولهم بفعل العسكر وحمايتهم لعملية المحو والتبديل.
[23] https://en.wikipedia.org/wiki/Harvey_Sicherman; http://www.fpri.org/contributor/harvey-sicherman/
[24] http://www.fpri.org/research/nationalsecurity/
[25] http://www.fpri.org/research/terrorism/
[26] http://www.fpri.org/research/middleeast/
[27] http://www.fpri.org/multimedia/2013/09/transitions-to-democracy-a-guide-for-the-21st-century/
اين الشرح